New Zealand
تقوم شركة المواد الغذائية Own Brands Ltd بسحب العديد من منتجات التوت المجمد من Pams كإجراء احترازي بسبب احتمال وجود صلة بالحالات الأخيرة من التهاب الكبد A. تتم إزالة المنتجات من متاجر New World و Pak'n Save و Four Square في جميع أنحاء البلاد، ومن متاجر Trents و Raeward Fresh في الجزيرة الجنوبية. تم تحديد المنتجات قيد الاستدعاء من خلال التحقيق المستمر لسلامة الأغذية في نيوزيلندا.
المنتجات التي تم سحبها هي:
- بامس - توت مخلوط مجمد 500 غ.
- بامز فروزن 2 بيري ميكس 1 كجم.
- بامز فروزن 2 بيري ميكس 750 غ.
- خليط عصير التوت المجمد بالمز 500 غرام.
- توت النخيل - 500 غرام.
- توت النخيل - 350 غرام.
يستمر تحقيق سلامة الأغذية في نيوزيلندا في مصدر المرض وتبقى النصائح الحالية للمعالجة الحرارية لجميع أنواع التوت المجمد. يوجد حاليًا 12 حالة من حالات التهاب الكبد A في المجتمع مرتبطة باستهلاك التوت المجمد. تم نقل 7 من أصل 12 حالة إلى المستشفى.
تحتوي المنتجات المسحوبة على التوت من صربيا وتم الإبلاغ عن تناولها من قبل معظم الأشخاص الذين أصيبوا بالمرض. وفي هذه الأثناء، وكإجراء احترازي إضافي، قرر مستوردو التوت المجمد الآخرون تعليق أنواع التوت الأخرى التي يمكن إرجاعها إلى صربيا في الوقت الذي يستمر فيه التحقيق.
يجب على الأشخاص الذين لديهم هذه المنتجات في المنزل ألا يأكلوها نيئة. إن إحضارها إلى درجة الغليان ستجعلها آمنة، أو يمكن إعادتها إلى مكان الشراء لاسترداد الأموال بالكامل.
نصيحة سلامة الأغذية في نيوزيلندا للمستهلكين:
- اغلي التوت المجمد لفترة وجيزة قبل تناوله، أو إذا كان لديك مقياس حرارة في المنزل، تأكد من أن درجات حرارة الطهي تتجاوز 85 درجة مئوية لمدة دقيقة واحدة. يمكن إعادة تجميد التوت الساخن بأمان لاستخدامه لاحقًا.
- إذا كنت تستخدم التوت في الميكروويف، يجب تقليبه في منتصف عملية الطهي للتأكد من طهيه جيدًا. ستختلف إعدادات الميكروويف، والشيء المهم هو ضمان وصول التوت إلى درجة الغليان.
- اغسل يديك قبل تناول الطعام وتحضيره.
إذا كنت تعاني من أعراض التهاب الكبد A مثل الحمى واليرقان والغثيان والبراز الملون بالطين والبول الداكن والشعور بالضيق وعدم الراحة في البطن أو القيء، فمن المهم الإبلاغ عنها. يمكن أن يساعد في اكتشاف حالات تفشي الأمراض وحلها مبكرًا ومنع الآخرين من التعرض للأذى، كما أنه يتيح مراقبة أفضل. إذا استمرت الأعراض، فاطلب الرعاية الطبية.
المصدر:
www.mpi.govt.nz